أقوال الشيخ راغب حرب

09/01/2016

أقوال الشيخ راغب حرب





إلى الشباب:
أيها الشاب ان كل يوم تطلع فيه الشمس يشهد عليك… وأنت من تدخر هذا العمر الذي ينقص شيئاً فشيئاً؟ أنت ربّما تقول إنّني الآن شاب وسأؤجّل القضاء لغد… لكن من يقول إنّك من أبناء غد؟ وكم من الشباب فاجأهم الموت دون أن يدركوا القضاء؟

في الشهادة:

  • للشهادة مراتب متعدّدة أضعفها أن تشهد بالكلمة والأقوى من ذلك أن تشهد بالعمل
  • الدماء الحمراء أفضل من الحياة السوداء
  • الشهداء هم حجّة الله الأقوى والمرتبة العليا هي مرتبة الشهداء… والشهادة روح النبوّة لأن النبيين كانوا جميعهم شهداء
  • دم الشهيد اذا سقط فبيد الله يسقط وحينما يسقط بيد الله فإنّه ينمو

في مواجهة الإحتلال:

  • نحن قلنا باسم الله كلمة سنقف عندها إنه لن نقبل بهذا الوضع (الاحتلال) وقد أعلن الامام الخميني (قده)كلمة المقاومة واضحة وصريحة, وحكم الله بيّن وواضح,سنقف عند هذا الأمر,سنستمرّ به. ماذا سيكلّف؟مائة ألف, مائتين؟ لا مانع
  • كان يردّد دائماً قاعدة الامام الخميني (قده): من لم تعتقله اسرائيل أو تلاحقه فليراجع ايمانه
  • وكان يقول للصهاينة: نحن لن نقدّم ضمانات على حساب كرامتنا وديننا,يجب أن تخرجوا,وكلّما بقيتم على أرضنا أكثر كلّما مكّننا الله من أن نخرجكم مذمومين مدحورين

وعن الخائن والعميل:

هؤلاء العملاء تبلغ بهم الحقارة حدّ أنه لا كرامة لهم,لأنّ الذي يجعل من يده يداً لعدوّه على أبيه وأمه هذا لا كرامة له ولا شرف ولا إنسانيّة ولا شهامة, هؤلاء ليسوا منا في شيء

في ضرورة استمرار المقاومة:

  • اننا نتتظر الجوع ، نحن مرشحون لأن نصبح جياعاً ، لذلك علينا أن نقرّر موقعنا ونستمرّ بالمقاومة لهذا العدوّ ومهما كلّف الثمن فإن استشهد منا مائة ألف وبقينا أعزّاء خير لنا من أن ننصاع لأوامر العدوّ

 

  • لن ترهبنا المعتقلات ، لن يرعبنا هدم البيوت. وسنرضع أطفالنا كره اليهود

 

  • يجب ان يفهموا أنهم إذا أرادوا أن يمارسوا الإعتقال وسيلة لسكوتنا على احتلالهم فعليهم أن يفتتحوا آلاف الآلاف من المعتقلات

في النصر:

  • يا رب لقد أصبحنا قادرين على تحمّل النصر فأنزله علينا
  • هذا الشعب العظيم لن تستطيع اسرائيل ان تهزمه ، لا يمكن أن يصمد اليهود أمام هذا الشعب
  • يا اخوان،يا شباب، ان النصر من عند الله،وساعة يريد ينزّله علينا، اذا صدقنا واخلصنا كما حصل في بدر رأى الله صدق المؤمنين ،حفاة عراة،بعضهم كان سلاحه سعف النّخيل،لكن الله نظر الى صدقهم فأعطاهم النصر
  • مسألة أن تثق بالله،وأن تكون مع الله،الا تعمل مع الله على أساس المصالح،وإنما الذوبان المطلق،وساعتئذ أطلب منه ما تشاء